Al-Hadatha Journal: 31 years of communication - Welcome to the site (under construction). Here we publish Abstracts of research

بحث - Search

مجلة الحداثة: 31 عامًا من التواصل - أهلا بكم في الموقع الترويجي (قيد الانشاء) ننشر هنا ملخصات عن الأبحاث

المشاهدات

دمج التكنولوجية الحديثة في التعليم (دراسة تطبيقية لجهاز ألف باء تاء على 100 طفل لبناني وعربي)

جانب من الأعمال التطبيقة لجهاز ألف باء تاء على الأطفال (صورة خاصة بالبحث) - مجلة الحداثة

هدى غالب مكارم *

Integrating modern technology into education (an applied study of the 'alf ba ta' device on 100 Lebanese and Arab children)
- Hoda Ghaleb Makarem

مستخلص - Abstract

شمل التطور التقني والتكنولوجي مختلف جوانب الحياة، وأصبح في متناول فئات المجتمع كافة، ومن مختلف المراحل العمرية، وفيما لهذا الانتشار من جوانب سلبية؛ له أيضًا العديد من الميزات والفوائد.
يسعى البحث إلى التعرف على مراحل النمو اللغوي للطفل، والآلية التي يكتسب بها لغته الأم، بالإضافة إلى التعرف على التقنيات التدريسية السائدة لتحقيق أهداف تربوية عند الطفل، وذلك لتأكيد أهمية استغلال التكنولوجية الحديثة في تطوير الطفل، والعمل على المحافظة على صحته النفسية واستثارة دافعيته الداخلية، وتوجيه طاقته المجمدة أمام الشاشات والأجهزة للعالم الخارجي، وتحفيز حسّ الفضول لديه لاكتشاف العالم من حوله، والاستفادة من البيئة المحيطة به لاكتساب العديد من المعارف والخبرات؛ كل ذلك يتم بطريقة علمية منهجية مدروسة بواسطة مجموعة من الأطباء والمهندسين والعلماء النفسيين، عن طريق استخدام "جهاز ألف باء تاء" الذي يستهدف مختلف الجوانب المعرفية والسيكولوجية للطفل.

- الكلمات المفتاحية: التطور التقني، دمج التكنولوجيا، تعلم لغات جديدة، الديفايس ألف باء تاء

- Keywords: technical development, technology integration, learning new languages, device 'alf  ba ta'

· براءة الاختراع: حاز هذا العمل (جهاز مبرمج كمدرسة من دون مدرس، ويراعي مراحل العمر والمستويات العقلية) براءة اختراع من: الجمهورية اللبنانية - وزراة الاقتصاد والتجارة (المديرية العامة للاقتصاد والتجارة - مصلحة حماية الملكية الفكرية)، تحت رقم: 10904، بتاريخ: 3/5/2016.
· شكر وتقدير: أشرف على هذا البحث وتابعه: د. أنطوان موريس الشرتوني** (إشراف)، ود. حمدة عبد الله فرحات*** (عضوة)، وأتوجه إليهما بالشكر والتقدير لجهودهما معي في إكمال البحث على الوجه المطلوب، كذلك قد أشرت إليهما حيث يلزم في طيات البحث. كذلك لا بدّ لي من توجيه الشكر إلى الفنان الراحل سامي كلارك الذي ساعدنا في تسجيل الأغاني المستهدفة في البحث قبل وفاته المفاجئة، والشكر موصول إلى كل الأشخاص الذين ساعدوني في بعض الإجراءات وخطوات التنفيذ والتطبيق.

*

جانب من الأعمال التطبيقة لجهاز ألف باء تاء على الأطفال (صورة خاصة بالبحث) - مجلة الحداثة

يشكل التقدم العلمي أبرز ما يميز الواقع العالمي الذي نعيشه، ولاسيما التطور التكنولوجي الذي أصبح مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا مع جميع متطلبات الحياة ويسير معها بالتوازي، وليس من الخفي أن قوة الأمم تقدّر بما تحرزه من تقدم على المستوى العلمي والتكنولوجي، فقد أصبحت التكنولوجيا الحديثة ملازمة للإنسان بمختلف أشكالها وفي جميع الأوقات.
لمواكبة عجلة هذا النمو التقني السريع، كان لا بدّ من إجراء تعديلات على المنظومة التعليمية، إذ أصبح لزامًا على المدرسة والمؤسسات التعليمية الأخرى أن تكيف نظامها التعليمي مع التكنولوجيا السائدة في الوقت الراهن، ذلك لما له من أهمية في تطوير العلم وتسهيل العملية التعليمية، وترك أثر إيجابي على المتعلم الذي يعدّ المحور والأساس في هذه العملية، لذلك وجب دمج تكنولوجيا التعليم في البرامج التعليمية الحديثة لضمان جودة مخرجات التعليم ونجاحها.
وقد قدمت التكنولوجيا الحديثة وسائل وأدوات أدت دورًا كبيرًا في تطوير عملية التعليم والتعلم، وأتاحت الفرصة لتحسين أساليب التعلم، وساعدت على إثارة دافعية الطلبة وتشجيعهم، حيث إن توظيفها في العملية التعليمية يسهم في تسهيل عملية التعلم وبعض العمليات الإدارية. لذا توجب على الاختصاصيين إطلاق العنان لتفكيرهم المبدع لبناء سياسة تعليمية قائمة على التكنولوجيا الحديثة (نصر. 2015: 2).
ونظرًا إلى الانفجار المعرفي وتدفق المعلومات، أصبح من الضرورة الملحة الاهتمام باستخدام الابتكارات الجديدة في التعليم، وهو ما يسعى هذا البحث إلى توضيحه.

- مشكلة البحث

شهد التعليم تطورًا وتغيرًا في أساليبه مع مرور الزمن، حيث انتقل من الأساليب البدائية التي تقوم على ما يقصّه الآباء لأولادهم، والمحاكاة التي يقوم بها الأبناء لسلوكيات الكبار، إلى ظهور مدارس نظامية خاصة بطبقة معينة من الأشخاص كرجال الدين، كان يتم فيها حفظ التراث وتعليم الرموز، ثم توسع التعليم في ما بعد ليشمل العامة، في مرحلة تالية في العصور الوسطى (المسيحية) تم الاهتمام بالفلسفة وكانت مهمة التعليم توكل إلى رجال الدين، الذين انقسموا إلى نوعين:
- معلمو المرحلة الأولى: وهم من يعلمون الأطفال القراءة والكتابة وبعض الألحان الكنسية.
- معلمو التعليم العالي: يدرسون الدراسات اللاهوتية في أمور الدين والعقيدة وهي حكر على أبناء الملوك.
أما عن التعليم في العصور الإسلامية، فهو يقسم إلى:
- معلمي الكتاب: وهم من لديهم معرفة قليلة
- معلمي المساجد والمدارس: وهم يتمتعون بدرجة عالية من العلم. (الدويكات. 2017: 2)
ثم تطور التعليم في ما بعد إلى أساليب حديثة تتضمن التفاعل مع الطلاب، من خلال:
- طرح الأسئلة بدلًا من إعطاء الإجابات بهدف التركيز على موضوع الدراسة بدلًا من التكرار الببغائي للإجابات.
- الانتقال من التلقين إلى الاستكشاف، ويكون بإشراك التلميذ في العملية التعليمية من خلال قيامه بعمليات البحث عن المعلومات.
وبحسب زيادنه؛ هناك التعليم الإبداعي أيضًا الذي ينمّي القدرات الإبداعية، ويشجع الأفكار المختلفة لدى الطلاب، كما يمكن دمج المواد المسموعة والمرئية لطرح المعلومات. (زيادنه. 2019: 3)
سادت هذه الأساليب في المدراس لسنوات عديدة، عمل المدرسون من خلالها على تزويد طلابهم بالمعرفة والمعلومات بنجاح، ومع تطور المجتمع والتكنولوجيا أصبحت هذه الأساليب عاجزة عن تطوير العمليات العقلية والمهارات الأخرى لدى الطلاب، وانطلاقًا مما سبق كانت مشكلة البحث التي ترمي للإجابة عن السؤال الآتي:
كيف ينمو الطفل لغويًّا؟ وماهي التقنيات التدريسية المناسبة لتحقيق الهدف من العملية التعليمية باستخدام التكنولوجيا الحديثة؟.
وللإجابة عن هذا السؤال لا بدّ أن يسبقه طرح عدة أسئلة والإجابة عنها، وهي:
ماهي طرائق تمكين الطفل من لغات مختلفة كلغة أم؟
ماهي تقنيات التدريس المناسبة لتحقيق الأهداف التعليمية؟
ماهي أساليب تقوية العمليات الذهنية للحفاظ على الصحة النفسية للطفل؟
ماهي استراتيجيات الحفاظ على الدافعية لدى المتعلم أثناء عملية التعلم؟
ماهي طرق تقديم المحتوى التعليمي للمتعلم بشكل متقدم بعيدًا من مخاطر التكنولوجيا؟

جانب من الأعمال التطبيقة لجهاز ألف باء تاء على الأطفال (صورة خاصة بالبحث) - مجلة الحداثة

- أهمية البحث:

تنبع أهمية البحث في كونه:
- يمثل إحدى القضايا المهمة في مجتمعنا التي تحتاج إلى بحث جاد ومتعمق يقدم الإجابات عن أسئلة متعددة يمكن أن تطرح في هذا المجال.سئلة أ
- يسلط الضوء على دراسة الفروق في التعليم قبل إدخال التكنولوجيا الحديثة وبعدها (الجهاز التعليمي) في عملية التعليم، بالإضافة إلى أن أساليب التدريس القائمة على الحوار والنقاش والمحاكاة في الجهاز، تحقق الأهداف التعليمية عبر الطرائق المناسبة، وعمله على تقوية العمليات الذهنية وتنمية الدافعية الداخلية للمتعلم.
يضاف إلى ذلك، إن الفئة المستهدفة في هذا البحث جديرة بالاهتمام وإجراء الأبحاث المعمقة حولها، كونها تشكل حجر الأساس في تكوين شخصية الأفراد.

- أهداف البحث:


جانب من الأعمال التطبيقة لجهاز ألف باء تاء على الأطفال (صورة خاصة بالبحث) - مجلة الحداثة

معرفة الفروق في عملية التعلم لدى الأطفال قبل استخدام الجهاز التعليمي وبعده.
معرفة الفروق في اكتساب اللغة لدى الأطفال قبل استخدام الجهاز التعليمي وبعده.
معرفة الفروق في العمليات الذهنية لدى الأطفال قبل استخدام الجهاز التعليمي وبعده.
معرفة الفروق في الصحة النفسية لدى الأطفال قبل استخدام الجهاز التعليمي وبعده.
معرفة الفروق في الدافعية الداخلية للأطفال قبل استخدام الجهاز التعليمي وبعده.آمن للأطفال بنسبة 100%، حيث أن ترددات الصوت ونسبته خاضعة لنسبة عالية من الدراسة كي تكون ملائمة ومناسبة لأذن الطفل في كل الأعمار، بالإضافة إلى إمكانية استخدامه خلال المدرسة أو السباحة أو اللعب أو قيامه بأي نشاط آخر. وهو بخلاف الأجهزة الإلكترونية الأخرى كالموبايل والكمبيوتر والتلفاز التي تسبب ضررًا إذا اُستخدمت لفترة طويلة، فهذا الجهاز أُخضع لدراسة معمقة، وهو لا يحتوي على ذبذبة مطلقًا.
- الطفل: هو الصغير من كلّ شيء، وقيل الطفل بأنه المولود، وولد كل وحشية، والمولود ما دام ناعمًا رضيعًا، وقد يكون الطفل واحدًا، أو جمعًا.
وعرف الطفل أيضًا بأنه كلّ جزء من كلّ شيء عينًا كان أو حدثًا، والطفل يدعى طفلًا منذ أن يسقط من بطن أمه إلى أن يحتلم، والطفل جمعه أطفال، ويستوي في ذلك الذكر والأنثى (الخطيب. 2011: 20).
وحسب اتفاقية حقوق الطفل العام (1989) تم تعريف الطفل: "كلّ إنسان لم يتجاوز الثامنة عشرة، ما لم يبلغ سن الرشد قبل ذلك بموجب القانون المنطبق عليه". (أبو خزيمة. 2010: 49)

***

* هدى غالب مكارم: اختصاصية في علم النفس المدرسي، مخترعة فكرة الديفايس، ومن مؤسسي شركة فيثولوجي وهي شركة عالمية انبثقت من ابتكارات عديدة، ملمة بمواضيع تغيير مجرى العالم من خلال التصنيع والإبداع والتثقيف والاختراع، شركة أوجدت لغة جديدة للعالم لفهم وكسب الأمور بطرائق سلسة مرنة بأسلوب جديد متطور يتخطى التطور التكنولوجي.

* Lebanese researcher, specialist in school psychology

** د. أنطوان موريس الشرتوني: كاتب في أدب الأطفال على مستوى العالم، مؤسس دار سكولا للنشر والتوزيع، أستاذ مساعد في الجامعة اللبنانية (كلية الصحة العامة وكلية الآداب والعلوم الإنسانية)، اختصاصي ومعالج نفسي، مشرف على مذكرات بحث الجامعة اللبنانية كلية الصحة العامة - ماستر المتابعة النفس جسدية، مشرف على مذكرات بحث الجامعة اللبنانية كلية الآداب والعلوم الإنسانية - قسم علم النفس، كاتب وباحث في ميدان الاختبارات النفسية والإسقاطية، مسؤول عن قسم ورش العمل في مركز "نفسانيون في لبنان"، عضو محكم للجائزة العالمية لأدب الأطفال، عضو في الهيئة العالمية لاختبار رورشاخ والاختبارات الإسقاطية للبلدان الفرنكوفونية، عضو في الهيئة الفرنكوفونية للعلاج بالكتب، عضو مؤسس للهيئة اللبنانية للعلاج النفسي بالموسيقى كتقنية مرافقة، كاتب مقالات في مواضيع نفسية وتربوية- جريدة الجمهورية، مدير مركز المجال للشباب والصبايا ذوي الاحتياجات الخاصة، معد ومقدم برامج تلفزيونية وإذاعية.

*** د. حمدة عبد الله فرحات: أستاذة علم النفس العيادي والمرضي في الجامعة اللبنانية، مشرفة ومنسقة لمرحلة الماستر، حائزة على شهادة التربية الموسيقية من كلية التربية الجامعة اللبنانية، درست الموسيقى في الكونسرفاتوار وعملت في عدة فرق مع الأساتذة: سليم فليفل وسليم سعد وفرقة خاصة، شاركت في المهرجانات الوطنية، ومع الفنان العالمي الراحل سامي كلارك. معالجة نفسية، ومعالجة بالموسيقى، ومؤلفة للموسيقى العلاجية والتربوية، رئيسة ومؤسسة "الجمعية اللبنانية للعلاج بالموسيقى" كوسيط أول من أدخل العلاج بالموسيقى إلى لبنان، حائزة شهادة الدكتوراه في علم النفس العيادي والمرضي من جامعة ليون في فرنسا، أستاذة للموسيقى لسنوات عدة، ناقدة في الموسيقى وعلم النفس، لها العديد من المقالات العلمية والمقابلات الإذاعية والتلفزيونية وعلى جميع وسائل التواصل الاجتماعي.

**** ايفار فرحات: مؤلف موسيقي، عازف بيانو ومؤلف للموسيقى العلاجية، بدأ بتأليف المقطوعات الموسيقية منذ عمر السبع سنوات

ملاحظة: يشار إلى أن دانيال فرحات قد شارك بقطعة موسيقية للاسترخاء. وراني فرحات قد شارك بقطعتين موسيقيتين إحداهما للنوم وأخرى للتحفيز قبل الدرس.

المراجع


- أبو خزيمة، عبد العزيز مندوة. (2010). الحماية الدولية للأطفال أثناء النزاعات المسلحة دراسة مقارنة. رسالة ماجستير، جامعة الإسكندرية، الإسكندرية.
- ايشو، نوال. (2016). أثر البيئة المحيطة في الاكتساب اللغوي لدى الطفل. رسالة ماجستير غير منشورة، الجزائر: جامعة أبي بكر بلقايد الصفحات 1 ومن 34 -41.
- براكو، فاطمة، وناجمي، خديجة. (2015). تعلم اللغات الأجنبية (اللغة الفرنسية والانجليزية) وعلاقتها بالتحصيب الدراسي. رسالة ماجستير، الجامعة الإفريقية أدرار، الجزائر.
- بن يوسف، أمال. (2008). العلاقة بين استراتيجيات التعلم والدافعية للتعلم وأثرهما على التحصيل الدراسي. رسالة ماجستير، جامعة الجزائر، الجزائر.
- خرما، نايف، حجاج، علي. (1988). اللغات الأجنبية تعليمها وتعلمها. الكويت: عالم المعرفة.
- الخطيب، حسن أنور حسن. (2011). الحماية القانونية للأطفال أثناء النزاعات المسلحة. رسالة ماجستير، جامعة القدس، فلسطين.
- دليل المعلم للتقييم. (1999). بيروت: وزارة التربية الوطنية والشباب والرياضة، المركز التربوي للبحوث والإنماء
- الدويكات، سناء. (2017، 8 أيار). مراحل تطور مهنة التعليم. تم استرجاعها في تاريخ 11 أيلول 2021 من: http://www.mawdoo3.com
- الزراد، فيصل محمد خير. (2009). الأمراض النفسية – الجسدية، ط.2، بيروت: دار النفائس
- زيادنه، سرى. (2019، 23 كانون الثاني). تطوير التعليم. تم استرجاعها في تاريخ 11 أيلول، 2021 من: http://www.mawdoo3.com .
- ساكس، أوليفر. (2010). نزعة إلى الموسيقى، ترجمة: رفيف كامل غدار، بيروت: الدار العربية للعلوم ناشرون.
- الشهري، مريم. (2016، 7 شباط). التعلم بالنمذجة ونظرية التعلم الاجتماعي. تم استرجاعها في تاريخ 20 أيلول، 2021 من: http://www.new-educ.com .
- الشوبكي، محمد عبد الكريم. (2012، 18 كانون الأول). الموسيقى تسهم في علاج الأمراض النفسية. جريدة الغد.
- عريفج، سامي سلطي. (2007). سيكولوجيا النمو دراسة الطفل ما قبل المدرسة (ط3). عمان: دار الفكر
- فاخوري، كفاح، حداد، فريدا. (1979). خبرات موسيقية للعامل الاجتماعي، ط.1، منشورات مركز التدريب الاجتماعي، منظمة الأمم المتحدة للأطفال
- القني، عبد الباسط. (2020). دافعية التعلم ودافعية الإنجاز مفهوم وأساسيات. الجزائر: جامعة عمار ثليجي الأغواط.
- قوعيش، نصر الدين. (2015). معوقات نشاط التعبير الشفهي في الطور الابتدائي. رسالة ماجستير غير منشورة، جامعة عبد الحميد بن باديس مستغانم، الجزائر.
- متيجي، فايزة، وعمارة، سعاد. (د.ت). أثر التطور التكنولوجي على العملية التعليمية عند الطفل. شهادة ليسانس. جامعة أكلي محند أولحاج: الجزائر.
- المدني، محمد. (2017). الموسيقى الدينية، ط.2، دمشق: دار كنعان للنشر
- مليك، سامية، وحميداني، لزهاري. (2020). الدافعية للتعلم وعلاقتها بالتحصيل الدراسي لدى تلاميذ السنة الرابعة متوسط. رسالة ماجستير، جامعة الشهيد لخضر، الأردن.
- منظمة الصحة العالمية. (2005). تعزيز الصحة النفسية المفاهيم. البيانات المستجدة. الممارسة. القاهرة: المكتب الإقليمي لشرق التوسط.
- نصر، لبنا. (2015). فاعلية برنامج دمج التكنولوجيا بالتعليم في تنمية بعض مهارات تطبيقات الحاسوب والانترنت لدى المعلمين المتدربين ووجهة نظرهم حوله. رسالة ماجستير، جامعة تشرين، اللاذقية.

- Chahine, Nada. (2016). l'effet de l'éducation musicle sur le rendement scolaire, Mémoire en psychologie, sous la direction de Docteur Hamda Farhat, Unversté Libanaise.

- Farhat, Hamda. (2009). La musique comme médiation thérapeutique dans le traitement de la dépression, thèse de Doctorat sous la direction de Monsieur le Professeur Yves Morhain, Université Lumière Lyon2.

- lecourt, Edit. (1993). Analyse de groupe et musicotherapie, ESF, Paris.

- Lecourt, Edit. (2014). La musicotherapie, Eyrolles, Paris.

- Médiatios Musicales Médiations Thérapeutiques,(2018), collectif d'auteurs , conférence internationale, sidi bou said, tunis.


الحداثة (Al Hadatha) – س. 28 – ع. 221 – 222 - شتاء 2022 Winter

ISSN: 2790 -1785

ليست هناك تعليقات:

اقرأ أيضًا

تعليقات القرّاء

راسلنا

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

تصنيفات وأعداد

Al Hadatha (974) أبحاث في الأدب واللغة (349) أبحاث في الثقافة الشعبية (244) أبحاث في العلوم الاجتماعية (178) أبحاث في الفنون (167) أبحاث في التاريخ (123) أبحاث في التربية والتعليم (108) أبحاث في العلوم السياسية والاقتصادية (76) أبحاث في علم النفس (61) مراجعات (59) أبحاث في الفلسفة (55) صيف 2019 (42) شتاء 2020 (38) محتويات الأعداد (38) خريف 2020 (37) ربيع 2020 (37) افتتاحية الأعداد (36) خريف 2019 (35) صيف 2020 (35) خريف 2023 (34) ربيع 2024 (34) شتاء 2024 (33) أبحاث في الآثار (32) الحداثة : أعلام (32) أبحاث في الإعلام (31) شتاء 2021 (31) خريف 2016 (26) شتاء 2017 (25) الحداثة في الإعلام (23) ربيع 2021 (23) صيف 2018 (23) صيف 2023 (23) نوافذ (23) خريف 2018 (22) ربيع 2022 (22) صيف 2017 (22) شتاء 2022 (21) خريف 2021 (20) ربيع 2017 (20) ربيع 2023 (20) صيف 2021 (20) أبحاث في القانون (19) شتاء 2019 (19) خريف 1994 (18) أبحاث في كورونا (covid-19) (17) صيف 2022 (17) خريف 2001 (16) خريف 2022 (16) شتاء 2023 (16) أبحاث في العلوم والصحة (15) ملف الحداثة (15) ربيع 2019 (12) شتاء 2000 (12) شتاء 1996 (11) شتاء 2018 (11) خريف 1995 (10) ربيع 2015 (10) أبحاث في الجغرافيا (9) خريف 2004 (9) صيف 1997 (9) خريف 2017 (8) ربيع 1999 (8) ربيع 2016 (8) ربيع وصيف 2007 (8) شتاء 1998 (8) شتاء 2004 (8) صيف 1994 (8) صيف 1995 (8) صيف 1999 (8) أبحاث في الإدارة (7) شتاء 1999 (7) شتاء 2016 (7) خريف 1996 (6) خريف 1997 (6) خريف 2013 (6) ربيع 2001 (6) شتاء 1995 (6) شتاء 2013 (6) صيف 2000 (6) صيف 2001 (6) صيف 2002 (6) خريف 1998 (5) خريف 2000 (5) خريف وشتاء 2003 (5) ربيع 1996 (5) شتاء 1997 (5) صيف 2003 (5) صيف 2009 (5) ربيع 2002 (4) شتاء 2011 (4) صيف 1996 (4) صيف 2008 (4) خريف 2003 (3) خريف 2009 (3) خريف 2010 (3) خريف 2015 (3) خريف شتاء 2008 (3) ربيع 1995 (3) ربيع 1998 (3) ربيع 2000 (3) ربيع 2003 (3) ربيع 2012 (3) ربيع 2018 (3) شتاء 2001 (3) شتاء 2010 (3) صيف 1998 (3) صيف 2005 (3) صيف 2010 (3) صيف 2014 (3) صيف خريف 2012 (3) العدد الأول 1994 (2) خريف 1999 (2) خريف 2005 (2) خريف 2014 (2) ربيع 2011 (2) ربيع 2013 (2) ربيع 2014، (2) شتاء 2005 (2) شتاء 2012 (2) شتاء 2014 (2) شتاء 2015 (2) صيف 2006 (2) صيف 2011 (2) صيف 2013 (2) صيف 2015 (2) الهيئة الاستشارية وقواعد النشر (1) خريف 2011 (1) ربيع 2004 (1) ربيع 2005 (1) ربيع 2006 (1) ربيع 2009 (1) ربيع 2010 (1) ربيع 2014 (1) شتاء 2007 (1) صيف 2004 (1) صيف 2016 (1) فهرس (1994 - 2014) (1) مجلدات الحداثة (1)

الأكثر مشاهدة